النسوية والذكورية وجهان لعملة واحدة؟

- المساواة بين الاتنين خطأ، وحتى د. سامي العمري قيّد الذكـ.ـورية كتعريف:

((الذكورية.. التطرّف المقابل! (حوارٌ في الظاهرة)

هو: (ليه يا عم الشيخ قلبت علينا بهذا العنوان المستفز لهذا المنشور.. إنتَ موش كنت معانا؟)

أنا: أنا لم أكن "معكم" ولست الآن "معهن".. أنا مع الشريعة.. النسوية والذكورية وجهان لعملة واحدة فاسدة؛ وهي -قيّدها- *التمييز تبعًا للجنس لا الخضوع لشريعة العدل والتراحم*..))

- د. سامي العمري

ودي اسمها المركزية الذكـ.ـورية:

((المركزية الذكـ.ـورية ((بالإنجليزية: Androcentrism)‏، من اليونانية -andro بمعنى ذَكر) هي ممارسة أو إدراك أو الأخذ بوجهة النظر الذكـ.ـورية كأساس مركزي لرؤية الإنسان للعالم والثقافة والتاريخ وفي الجهة المقابلة هناك مصطلح المركزية الأنثوية Gynocentrism))

يبقى زي ما في التمركز حول الأنثى، فيه التمركز المقابل، معزول عن الدين، إنما الدين بالنسبة للاتنين = مجرد واحد كتب قواعد للناس تمشي عليها وحدد أدوار الرجال والنـ.ـساء.

طب الوحي والإله في علم الاجتماع الحديث؟ مش بيعترفوا بهم.

ودي نقطة خلافي مع تبني منظور علم الاجتماع والأبوية، واتكلمت عن دا كتير جدًا.

السؤال: أدلة واضحة على كُفر المنتسبين للريد بيل؟

الإجابة: تُب أو توبي إلى الله، حتى لا يصيبك تلك التهمة، ولا تتابع المتنسونين ممن تحركهم النـ.ـسويات، فقلنا في التغريدة أنها تريد تكفـ.ـيرهم ليس لأنهم يتبنوا منظور علماني، بل لأنهم يكشفون زيف المساواة والفروقات..الخ، فالسيمب الذي قال بكُفر هؤلاء جملة لأجل إرضاء من تحركه، لا يُلتفت لكلامهِ أصلًا.

السؤال: هل فيه خطورة من الفلسفات دي؟

1- المجتاو: نعم فيه خطورة لأنهم بيساهموا في انتشار العزوف، اللي هيؤدي إلى الإباحية ثم الزنا حتمًا وأزعم الشـzoz مسقبلًا، وذلك بشيطـ.ـنة النـ.ـساء في البداية والانعزال عنهن.

2- البلاك بيل: نعم لتبنيهم مبادئ التطور، كمنطلقات.

3- الريد بيل:

أ- لا = إن كان من يستخدمها مميّز بين الحق والباطل، ويضعها في مكانها الطبيعي كمجرد أداة كما شرحنا (وهم القلة القليلة)

ب- نعم = إن كان من يستخدمها يأخذ حقها بباطلها، ويضعها منظور أساسي لتقييم الأمور ومنهج، ويتسمى بها (ريد بيلر)...( وهم الكثرة)